 ﷺ    Û©    
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۷ اٰيٰاتُهَا - ۶۲  ,  رُكُوۡ عَاتُهَا - ۳ ۲۷ - قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳ (سُوۡرَةُ النّجْم(مكي اٰيٰاتُهَا-۶۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالنَّجۡمِ اِذَا هَوٰىۙ‏ 1 
۷-المنزل
 
مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوٰى‌ۚ‏ 2 
 
وَمَا يَنۡطِقُ عَنِ الۡهَوٰىؕ‏ 3 
 
اِنۡ هُوَ اِلَّا وَحۡىٌ يُّوۡحٰىۙ‏ 4 
 
عَلَّمَهٗ شَدِيۡدُ الۡقُوٰىۙ‏ 5 
 
ذُوۡ مِرَّةٍؕ فَاسۡتَوٰىۙ‏ 6 
 
وَهُوَ بِالۡاُفُقِ الۡاَعۡلٰى ؕ‏ 7 
 
ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّٰىۙ‏ 8 
 
فَكَانَ قَابَ قَوۡسَيۡنِ اَوۡ اَدۡنٰى‌ۚ‏ 9 
 
فَاَوۡحٰۤى الٰى عَبۡدِهٖ مَاۤ اَوۡحٰىؕ‏ 10 
 
مَا كَذَبَ الۡفُؤَادُ مَا رَاٰى‏ 11 
 
اَفَتُمٰرُوۡنَهٗ عَلٰى مَا يَرٰى‏ 12 
 
وَلَقَدۡ رَاٰهُ نَزۡلَةً اُخۡرٰىۙ‏ 13 
 
عِنۡدَ سِدۡرَةِ الۡمُنۡتَهٰى‏ 14 
 
عِنۡدَهَا جَنَّةُ الۡمَاۡوٰىؕ‏ 15 
 
اِذۡ يَغۡشَى السِّدۡرَةَ مَا يَغۡشٰىۙ‏ 16 
 
مَا زَاغَ الۡبَصَرُ وَمَا طَغٰى‏ 17 
 
لَقَدۡ رَاٰى مِنۡ اٰيٰتِ رَبِّهِ الۡكُبۡرٰى‏ 18 
 
اَفَرَءَيۡتُمُ اللّٰتَ وَالۡعُزّٰىۙ‏ 19 
 
وَمَنٰوةَ الثَّالِثَةَ الۡاُخۡرٰى‏ 20 
 
اَلَـكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الۡاُنۡثٰى‏ 21 
 
تِلۡكَ اِذًا قِسۡمَةٌ ضِيۡزٰى‏ 22 
 
اِنۡ هِىَ اِلَّاۤ اَسۡمَآءٌ سَمَّيۡتُمُوۡهَاۤ اَنۡتُمۡ وَاٰبَآؤُكُمۡ مَّاۤ اَنۡزَلَ اللّٰهُ بِهَا مِنۡ سُلۡطٰنٍ‌ؕ اِنۡ يَّتَّبِعُوۡنَ اِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى الۡاَنۡفُسُ‌ۚ وَلَقَدۡ جَآءَهُمۡ مِّنۡ رَّبِّهِمُ الۡهُدٰىؕ‏ 23 
 
اَمۡ لِلۡاِنۡسَانِ مَا تَمَنّٰى   ۖ‏ 24 
 
فَلِلّٰهِ الۡاٰخِرَةُ وَالۡاُوۡلٰى‏ 25 
 ۵ع
وَكَمۡ مِّنۡ مَّلَكٍ فِى السَّمٰوٰتِ لَا تُغۡنِىۡ شَفَاعَتُهُمۡ شَيۡــًٔــا اِلَّا مِنۡۢ بَعۡدِ اَنۡ يَّاۡذَنَ اللّٰهُ لِمَنۡ يَّشَآءُ وَيَرۡضٰى‏ 26 
 
اِنَّ الَّذِيۡنَ لَا يُؤۡمِنُوۡنَ بِالۡاٰخِرَةِ لَيُسَمُّوۡنَ الۡمَلٰٓٮِٕكَةَ تَسۡمِيَةَ الۡاُنۡثٰى‏ 27 
 
وَمَا لَهُمۡ بِهٖ مِنۡ عِلۡمٍ‌ؕ اِنۡ يَّتَّبِعُوۡنَ اِلَّا الظَّنَّ‌ۚ وَاِنَّ الظَّنَّ لَا يُغۡنِىۡ مِنَ الۡحَـقِّ شَيۡـًٔـاۚ‏ 28 
 
فَاَعۡرِضۡ عَنۡ مَّنۡ تَوَلّٰى ۙ عَنۡ ذِكۡرِنَا وَلَمۡ يُرِدۡ اِلَّا الۡحَيٰوةَ الدُّنۡيَا ؕ‏ 29 
 
ذٰ لِكَ مَبۡلَـغُهُمۡ مِّنَ الۡعِلۡمِ‌ ؕ اِنَّ رَبَّكَ هُوَ اَعۡلَمُ بِمَنۡ ضَلَّ عَنۡ سَبِيۡلِهٖ ۙ وَهُوَ اَعۡلَمُ بِمَنِ اهۡتَدٰى‏ 30 
أربع  
وَلِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الۡاَرۡضِۙ لِيَجۡزِىَ الَّذِيۡنَ اَسَآءُوۡا بِمَا عَمِلُوۡا وَيَجۡزِىَ الَّذِيۡنَ اَحۡسَنُوۡا بِالۡحُسۡنٰى‌ ۚ‏ 31 
 
اَلَّذِيۡنَ يَجۡتَنِبُوۡنَ كَبٰٓٮِٕرَ الۡاِثۡمِ وَالۡفوَاحِشَ اِلَّا اللَّمَمَ‌ؕ اِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الۡمَغۡفِرَةِ‌ؕ هُوَ اَعۡلَمُ بِكُمۡ اِذۡ اَنۡشَاَكُمۡ مِّنَ الۡاَرۡضِ وَاِذۡ اَنۡتُمۡ اَجِنَّةٌ فِىۡ بُطُوۡنِ اُمَّهٰتِكُمۡ‌ۚ فَلَا تُزَكُّوۡۤا اَنۡفُسَكُمۡ‌ ؕ هُوَ اَعۡلَمُ بِمَنِ اتَّقٰى‏ 32 
 ۶ع
اَفَرَءَيۡتَ الَّذِىۡ تَوَلّٰىۙ‏ 33 
 
وَاَعۡطٰى قَلِيۡلًا وَّاَكۡدٰى‏ 34 
 
اَعِنۡدَهٗ عِلۡمُ الۡغَيۡبِ فَهُوَ يَرٰى‏ 35 
 
اَمۡ لَمۡ يُنَبَّاۡ بِمَا فِىۡ صُحُفِ مُوۡسٰىۙ‏ 36 
 
وَاِبۡرٰهِيۡمَ الَّذِىۡ وَفّٰىٓ  ۙ‏ 37 
 
اَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِّزۡرَ اُخۡرٰىۙ‏ 38 
 
وَاَنۡ لَّيۡسَ لِلۡاِنۡسَانِ اِلَّا مَا سَعٰىۙ‏ 39 
 
وَاَنَّ سَعۡيَهٗ سَوۡفَ يُرٰى‏ 40 
 
ثُمَّ يُجۡزٰٮهُ الۡجَزَآءَ الۡاَوۡفٰىۙ‏ 41 
 
وَاَنَّ اِلٰى رَبِّكَ الۡمُنۡتَهٰىۙ‏ 42 
 
وَاَنَّهٗ هُوَ اَضۡحَكَ وَاَبۡكٰىۙ‏ 43 
 
وَاَنَّهٗ هُوَ اَمَاتَ وَ اَحۡيَا ۙ‏ 44 
 
وَاَنَّهٗ خَلَقَ الزَّوۡجَيۡنِ الذَّكَرَ وَالۡاُنۡثٰىۙ‏ 45 
 
مِنۡ نُّطۡفَةٍ اِذَا تُمۡنٰى‏ 46 
 
وَاَنَّ عَلَيۡهِ النَّشۡاَةَ الۡاُخۡرٰىۙ‏ 47 
 
وَاَنَّهٗ هُوَ اَغۡنٰى وَ اَقۡنٰىۙ‏ 48 
 
وَاَنَّهٗ هُوَ رَبُّ الشِّعۡرٰىۙ‏ 49 
 
وَاَنَّهٗۤ اَهۡلَكَ عَادَا۟ اۨلۡـٮُٔـوْلٰى ۙ‏ 50 
 
وَثَمُوۡدَا۟ فَمَاۤ اَبۡقٰىۙ‏ 51 
 
وَقَوۡمَ نُوۡحٍ مِّنۡ قَبۡلُ‌ؕ اِنَّهُمۡ كَانُوۡا هُمۡ اَظۡلَمَ وَاَطۡغٰىؕ‏ 52 
 
وَالۡمُؤۡتَفِكَةَ اَهۡوٰىۙ‏ 53 
 
فَغَشّٰٮهَا مَا غَشّٰى‌ۚ‏ 54 
 
فَبِاَىِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكَ تَتَمَارٰى‏ 55 
 
هٰذَا نَذِيۡرٌ مِّنَ النُّذُرِ الۡاُوۡلٰٓى‏ 56 
 
اَزِفَتِ الۡاٰزِفَةُ‌ۚ‏ 57 
 
لَيۡسَ لَهَا مِنۡ دُوۡنِ اللّٰهِ كَاشِفَةٌ ؕ‏ 58 
 
اَفَمِنۡ هٰذَا الۡحَدِيۡثِ تَعۡجَبُوۡنَۙ‏ 59 
 
وَتَضۡحَكُوۡنَ وَلَا تَبۡكُوۡنَۙ‏ 60 
 
وَاَنۡتُمۡ سٰمِدُوۡنَ‏ 61 
 
فَاسۡجُدُوۡا لِلّٰهِ وَاعۡبُدُوۡا ۩‏ 62 
السجدة  ۷ع
 
 
 
 
 
 


Web Audio Player Demo
TheSuffah ::
From Verse To