×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَا
ۤ
اِنَّهُمۡ
هُمُ
الۡمُفۡسِدُوۡنَ
وَلٰـكِنۡ
لَّا
يَشۡعُرُوۡنَ
12
وَاِذَا
قِيۡلَ
لَهُمۡ
اٰمِنُوۡا
كَمَاۤ
اٰمَنَ
النَّاسُ
قَالُوۡاۤ
اَنُؤۡمِنُ
كَمَاۤ
اٰمَنَ
السُّفَهَآءُ
ؕ
اَلَاۤ
اِنَّهُمۡ
هُمُ
السُّفَهَآءُ
وَلٰـكِنۡ
لَّا
يَعۡلَمُوۡنَ
13
وَظَلَّلۡنَا
عَلَيۡکُمُ
الۡغَمَامَ
وَاَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡكُمُ
الۡمَنَّ
وَالسَّلۡوٰىؕ
كُلُوۡا
مِنۡ
طَيِّبٰتِ
مَا
رَزَقۡنٰكُمۡؕ
وَمَا
ظَلَمُوۡنَا
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡآ
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
57
وَاتَّبَعُوۡا
مَا
تَتۡلُوا
الشَّيٰطِيۡنُ
عَلٰى
مُلۡكِ
سُلَيۡمٰنَۚ
وَمَا
کَفَرَ
سُلَيۡمٰنُ
وَلٰـكِنَّ
الشَّيٰـطِيۡنَ
كَفَرُوۡا
يُعَلِّمُوۡنَ
النَّاسَ
السِّحۡرَ
وَمَآ
اُنۡزِلَ
عَلَى
الۡمَلَـکَيۡنِ
بِبَابِلَ
هَارُوۡتَ
وَمَارُوۡتَؕ
وَمَا
يُعَلِّمٰنِ
مِنۡ
اَحَدٍ
حَتّٰى
يَقُوۡلَاۤ
اِنَّمَا
نَحۡنُ
فِتۡنَةٌ
فَلَا
تَكۡفُرۡؕ
فَيَتَعَلَّمُوۡنَ
مِنۡهُمَا
مَا
يُفَرِّقُوۡنَ
بِهٖ
بَيۡنَ
الۡمَرۡءِ
وَ
زَوۡجِهٖؕ
وَمَا
هُمۡ
بِضَآرِّيۡنَ
بِهٖ
مِنۡ
اَحَدٍ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
وَيَتَعَلَّمُوۡنَ
مَا
يَضُرُّهُمۡ
وَلَا
يَنۡفَعُهُمۡؕ
وَلَقَدۡ
عَلِمُوۡا
لَمَنِ
اشۡتَرٰٮهُ
مَا
لَهٗ
فِى
الۡاٰخِرَةِ
مِنۡ
خَلَاقٍؕ
وَلَبِئۡسَ
مَا
شَرَوۡا
بِهٖۤ
اَنۡفُسَهُمۡؕ
لَوۡ
کَانُوۡا
يَعۡلَمُوۡنَ
102
لَيۡسَ
الۡبِرَّ
اَنۡ
تُوَلُّوۡا
وُجُوۡهَكُمۡ
قِبَلَ
الۡمَشۡرِقِ
وَ
الۡمَغۡرِبِ
وَلٰـكِنَّ
الۡبِرَّ
مَنۡ
اٰمَنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
وَالۡمَلٰٓٮِٕکَةِ
وَالۡكِتٰبِ
وَالنَّبِيّٖنَۚ
وَاٰتَى
الۡمَالَ
عَلٰى
حُبِّهٖ
ذَوِى
الۡقُرۡبٰى
وَالۡيَتٰمٰى
وَالۡمَسٰكِيۡنَ
وَابۡنَ
السَّبِيۡلِۙ
وَالسَّآٮِٕلِيۡنَ
وَفِى
الرِّقَابِۚ
وَاَقَامَ
الصَّلٰوةَ
وَاٰتَى
الزَّکٰوةَ
ۚ
وَالۡمُوۡفُوۡنَ
بِعَهۡدِهِمۡ
اِذَا
عٰهَدُوۡا ۚ
وَالصّٰبِرِيۡنَ
فِى
الۡبَاۡسَآءِ
وَالضَّرَّآءِ
وَحِيۡنَ
الۡبَاۡسِؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
صَدَقُوۡا ؕ
وَاُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الۡمُتَّقُوۡنَ
177
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنِ
الۡاَهِلَّةِ ؕ
قُلۡ
هِىَ
مَوَاقِيۡتُ
لِلنَّاسِ
وَالۡحَجِّ
ؕ
وَلَيۡسَ
الۡبِرُّ
بِاَنۡ
تَاۡتُوا
الۡبُيُوۡتَ
مِنۡ
ظُهُوۡرِهَا
وَلٰـكِنَّ
الۡبِرَّ
مَنِ
اتَّقٰىۚ
وَاۡتُوا
الۡبُيُوۡتَ
مِنۡ
اَبۡوَابِهَا
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
لَعَلَّکُمۡ
تُفۡلِحُوۡنَ
189
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
فِيۡمَا
عَرَّضۡتُمۡ
بِهٖ
مِنۡ
خِطۡبَةِ
النِّسَآءِ
اَوۡ
اَکۡنَنۡتُمۡ
فِىۡٓ
اَنۡفُسِكُمۡؕ
عَلِمَ
اللّٰهُ
اَنَّكُمۡ
سَتَذۡكُرُوۡنَهُنَّ
وَلٰـكِنۡ
لَّا
تُوَاعِدُوۡهُنَّ
سِرًّا
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَقُوۡلُوۡا
قَوۡلًا
مَّعۡرُوۡفًا ؕ
وَلَا
تَعۡزِمُوۡا
عُقۡدَةَ
النِّکَاحِ
حَتّٰى
يَبۡلُغَ
الۡكِتٰبُ
اَجَلَهٗ ؕ
وَاعۡلَمُوۡٓا
اَنَّ
اللّٰهَ
يَعۡلَمُ
مَا
فِىۡٓ
اَنۡفُسِكُمۡ
فَاحۡذَرُوۡهُ ؕ
وَاعۡلَمُوۡٓا
اَنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
حَلِيۡمٌ
235
۱۴ع
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
خَرَجُوۡا
مِنۡ
دِيَارِهِمۡ
وَهُمۡ
اُلُوۡفٌ
حَذَرَ
الۡمَوۡتِ
فَقَالَ
لَهُمُ
اللّٰهُ
مُوۡتُوۡا
ثُمَّ
اَحۡيَاھُمۡؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلٰـكِنَّ
اَکۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشۡکُرُوۡنَ
243
فَهَزَمُوۡهُمۡ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِ ۙ
وَقَتَلَ
دَاوٗدُ
جَالُوۡتَ
وَاٰتٰٮهُ
اللّٰهُ
الۡمُلۡكَ
وَالۡحِکۡمَةَ
وَعَلَّمَهٗ
مِمَّا
يَشَآءُ ؕ
وَلَوۡلَا
دَفۡعُ
اللّٰهِ
النَّاسَ
بَعۡضَهُمۡ
بِبَعۡضٍ
لَّفَسَدَتِ
الۡاَرۡضُ
وَلٰـکِنَّ
اللّٰهَ
ذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
الۡعٰلَمِيۡنَ
251
تِلۡكَ
الرُّسُلُ
فَضَّلۡنَا
بَعۡضَهُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍۘ
مِنۡهُمۡ
مَّنۡ
كَلَّمَ
اللّٰهُ
وَرَفَعَ
بَعۡضَهُمۡ
دَرَجٰتٍؕ
وَاٰتَيۡنَا
عِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
الۡبَيِّنٰتِ
وَاَيَّدۡنٰهُ
بِرُوۡحِ
الۡقُدُسِؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَا
اقۡتَتَلَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
جَآءَتۡهُمُ
الۡبَيِّنٰتُ
وَلٰـكِنِ
اخۡتَلَفُوۡا
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اٰمَنَ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
كَفَرَؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَا
اقۡتَتَلُوۡا
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
يَفۡعَلُ
مَا
يُرِيۡدُ
253
۱ع
وَاِذۡ
قَالَ
اِبۡرٰهٖمُ
رَبِّ
اَرِنِىۡ
كَيۡفَ
تُحۡىِ
الۡمَوۡتٰى
ؕ
قَالَ
اَوَلَمۡ
تُؤۡمِنۡؕ
قَالَ
بَلٰى
وَلٰـكِنۡ
لِّيَطۡمَٮِٕنَّ
قَلۡبِىۡؕ
قَالَ
فَخُذۡ
اَرۡبَعَةً
مِّنَ
الطَّيۡرِ
فَصُرۡهُنَّ
اِلَيۡكَ
ثُمَّ
اجۡعَلۡ
عَلٰى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنۡهُنَّ
جُزۡءًا
ثُمَّ
ادۡعُهُنَّ
يَاۡتِيۡنَكَ
سَعۡيًا ؕ
وَاعۡلَمۡ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
260
۳ع
لَيۡسَ
عَلَيۡكَ
هُدٰٮهُمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
يَهۡدِىۡ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَمَا
تُنۡفِقُوۡا
مِنۡ
خَيۡرٍ
فَلِاَنۡفُسِكُمۡؕ
وَمَا
تُنۡفِقُوۡنَ
اِلَّا
ابۡتِغَآءَ
وَجۡهِ
اللّٰهِؕ
وَمَا
تُنۡفِقُوۡا
مِنۡ
خَيۡرٍ
يُّوَفَّ
اِلَيۡكُمۡ
وَاَنۡـتُمۡ
لَا
تُظۡلَمُوۡنَ
272
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَتَقَبَّلَهَا
رَبُّهَا
بِقَبُوۡلٍ
حَسَنٍ
وَّاَنۡۢبَتَهَا
نَبَاتًا
حَسَنًا
ۙ
وَّكَفَّلَهَا
زَكَرِيَّا ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَ
عَلَيۡهَا
زَكَرِيَّا
الۡمِحۡرَابَۙ
وَجَدَ
عِنۡدَهَا
رِزۡقًا ۚ
قَالَ
يٰمَرۡيَمُ
اَنّٰى
لَـكِ' title='Search'>
لَـكِ
هٰذَا ؕ
قَالَتۡ
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يَرۡزُقُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
بِغَيۡرِ
حِسَابٍ
37
مَا
كَانَ
لِبَشَرٍ
اَنۡ
يُّؤۡتِيَهُ
اللّٰهُ
الۡكِتٰبَ
وَالۡحُكۡمَ
وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ
يَقُوۡلَ
لِلنَّاسِ
كُوۡنُوۡا
عِبَادًا
لِّىۡ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنۡ
كُوۡنُوۡا
رَبَّانِيّٖنَ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تُعَلِّمُوۡنَ
الۡكِتٰبَ
وَبِمَا
كُنۡتُمۡ
تَدۡرُسُوۡنَۙ
79
مَثَلُ
مَا
يُنۡفِقُوۡنَ
فِىۡ
هٰذِهِ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
كَمَثَلِ
رِيۡحٍ
فِيۡهَا
صِرٌّ
اَصَابَتۡ
حَرۡثَ
قَوۡمٍ
ظَلَمُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
فَاَهۡلَكَتۡهُ ؕ
وَمَا
ظَلَمَهُمُ
اللّٰهُ
وَلٰـكِنۡ
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
117
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّقَوۡلِهِمۡ
اِنَّا
قَتَلۡنَا
الۡمَسِيۡحَ
عِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
رَسُوۡلَ
اللّٰهِ
ۚ
وَمَا
قَتَلُوۡهُ
وَمَا
صَلَبُوۡهُ
وَلٰـكِنۡ
شُبِّهَ
لَهُمۡ
ؕ
وَاِنَّ
الَّذِيۡنَ
اخۡتَلَـفُوۡا
فِيۡهِ
لَفِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡهُ
ؕ
مَا
لَهُمۡ
بِهٖ
مِنۡ
عِلۡمٍ
اِلَّا
اتِّبَاعَ
الظَّنِّ
ۚ
وَمَا
قَتَلُوۡهُ
يَقِيۡنًا
ۢ
ۙ
157
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِذَا
قُمۡتُمۡ
اِلَى
الصَّلٰوةِ
فَاغۡسِلُوۡا
وُجُوۡهَكُمۡ
وَاَيۡدِيَكُمۡ
اِلَى
الۡمَرَافِقِ
وَامۡسَحُوۡا
بِرُءُوۡسِكُمۡ
وَاَرۡجُلَكُمۡ
اِلَى
الۡـكَعۡبَيۡنِ
ؕ
وَاِنۡ
كُنۡتُمۡ
جُنُبًا
فَاطَّهَّرُوۡا
ؕ
وَاِنۡ
كُنۡتُمۡ
مَّرۡضَىٰۤ
اَوۡ
عَلٰى
سَفَرٍ
اَوۡ
جَآءَ
اَحَدٌ
مِّنۡكُمۡ
مِّنَ
الۡغَآٮِٕطِ
اَوۡ
لٰمَسۡتُمُ
النِّسَآءَ
فَلَمۡ
تَجِدُوۡا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوۡا
صَعِيۡدًا
طَيِّبًا
فَامۡسَحُوۡا
بِوُجُوۡهِكُمۡ
وَاَيۡدِيۡكُمۡ
مِّنۡهُ
ؕ
مَا
يُرِيۡدُ
اللّٰهُ
لِيَجۡعَلَ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡ
حَرَجٍ
وَّلٰـكِنۡ
يُّرِيۡدُ
لِيُطَهِّرَكُمۡ
وَ
لِيُتِمَّ
نِعۡمَتَهٗ
عَلَيۡكُمۡ
لَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
6
۲-المنزل
وَاَنۡزَلۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
بِالۡحَـقِّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
مِنَ
الۡكِتٰبِ
وَمُهَيۡمِنًا
عَلَيۡهِ
فَاحۡكُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
بِمَاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
وَلَا
تَتَّبِعۡ
اَهۡوَآءَهُمۡ
عَمَّا
جَآءَكَ
مِنَ
الۡحَـقِّؕ
لِكُلٍّ
جَعَلۡنَا
مِنۡكُمۡ
شِرۡعَةً
وَّمِنۡهَاجًا
ؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَجَـعَلَـكُمۡ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
وَّلٰـكِنۡ
لِّيَبۡلُوَكُمۡ
فِىۡ
مَاۤ
اٰتٰٮكُمۡ
فَاسۡتَبِقُوا
الۡخَـيۡـرٰتِؕ
اِلَى
اللّٰهِ
مَرۡجِعُكُمۡ
جَمِيۡعًا
فَيُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
فِيۡهِ
تَخۡتَلِفُوۡنَۙ
48
وَلَوۡ
كَانُوۡا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالنَّبِىِّ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡهِ
مَا
اتَّخَذُوۡهُمۡ
اَوۡلِيَآءَ
وَلٰـكِنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
81
لَا
يُؤَاخِذُكُمُ
اللّٰهُ
بِاللَّغۡوِ
فِىۡۤ
اَيۡمَانِكُمۡ
وَلٰـكِنۡ
يُّؤَاخِذُكُمۡ
بِمَا
عَقَّدْتُّمُ
الۡاَيۡمَانَ
ۚ
فَكَفَّارَتُهٗۤ
اِطۡعَامُ
عَشَرَةِ
مَسٰكِيۡنَ
مِنۡ
اَوۡسَطِ
مَا
تُطۡعِمُوۡنَ
اَهۡلِيۡكُمۡ
اَوۡ
كِسۡوَتُهُمۡ
اَوۡ
تَحۡرِيۡرُ
رَقَبَةٍ
ؕ
فَمَنۡ
لَّمۡ
يَجِدۡ
فَصِيَامُ
ثَلٰثَةِ
اَيَّامٍ
ؕ
ذٰ
لِكَ
كَفَّارَةُ
اَيۡمَانِكُمۡ
اِذَا
حَلَفۡتُمۡ
ؕ
وَاحۡفَظُوۡۤا
اَيۡمَانَكُمۡ
ؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمۡ
اٰيٰتِهٖ
لَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
89
مَا
جَعَلَ
اللّٰهُ
مِنۡۢ
بَحِيۡرَةٍ
وَّلَا
سَآٮِٕبَةٍ
وَّلَا
وَصِيۡلَةٍ
وَّلَا
حَامٍ
ۙ
وَّلٰـكِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
يَفۡتَرُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
الۡـكَذِبَ
ؕ
وَاَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
103
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
قَالُوۡا
لَوۡلَا
نُزِّلَ
عَلَيۡهِ
اٰيَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّهٖؕ
قُلۡ
اِنَّ
اللّٰهَ
قَادِرٌ
عَلٰٓى
اَنۡ
يُّنَزِّلَ
اٰيَةً
وَّلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
37
فَلَوۡلَاۤ
اِذۡ
جَآءَهُمۡ
بَاۡسُنَا
تَضَرَّعُوۡا
وَلٰـكِنۡ
قَسَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيۡطٰنُ
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
43
وَمَا
عَلَى
الَّذِيۡنَ
يَتَّقُوۡنَ
مِنۡ
حِسَابِهِمۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
وَّلٰـكِنۡ
ذِكۡرٰى
لَعَلَّهُمۡ
يَتَّقُوۡنَ
69
وَلَوۡ
اَنَّـنَا
نَزَّلۡنَاۤ
اِلَيۡهِمُ
الۡمَلٰٓٮِٕكَةَ
وَكَلَّمَهُمُ
الۡمَوۡتٰى
وَ
حَشَرۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
كُلَّ
شَىۡءٍ
قُبُلًا
مَّا
كَانُوۡا
لِيُؤۡمِنُوۡۤا
اِلَّاۤ
اَنۡ
يَّشَآءَ
اللّٰهُ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
يَجۡهَلُوۡنَ
111
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
ادۡخُلُوۡا
فِىۡۤ
اُمَمٍ
قَدۡ
خَلَتۡ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
مِّنَ
الۡجِنِّ
وَالۡاِنۡسِ
فِى
النَّارِ
ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَتۡ
اُمَّةٌ
لَّعَنَتۡ
اُخۡتَهَا
ؕ
حَتّٰۤى
اِذَا
ادَّارَكُوۡا
فِيۡهَا
جَمِيۡعًا
ۙ
قَالَتۡ
اُخۡرٰٮهُمۡ
لِاُوۡلٰٮهُمۡ
رَبَّنَا
هٰٓؤُلَۤاءِ
اَضَلُّوۡنَا
فَاٰتِهِمۡ
عَذَابًا
ضِعۡفًا
مِّنَ
النَّارِ
ؕ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعۡفٌ
وَّلٰـكِنۡ
لَّا
تَعۡلَمُوۡنَ
38
وَلَوۡ
اَنَّ
اَهۡلَ
الۡقُرٰٓى
اٰمَنُوۡا
وَاتَّقَوۡا
لَـفَتَحۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
بَرَكٰتٍ
مِّنَ
السَّمَآءِ
وَالۡاَرۡضِ
وَلٰـكِنۡ
كَذَّبُوۡا
فَاَخَذۡنٰهُمۡ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡسِبُوۡنَ
96
فَاِذَا
جَآءَتۡهُمُ
الۡحَسَنَةُ
قَالُوۡا
لَـنَا
هٰذِهٖ
ۚ
وَاِنۡ
تُصِبۡهُمۡ
سَيِّئَةٌ
يَّطَّيَّرُوۡا
بِمُوۡسٰى
وَمَنۡ
مَّعَهٗ
ؕ
اَلَاۤ
اِنَّمَا
طٰٓٮِٕرُهُمۡ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
131
وَلَمَّا
جَآءَ
مُوۡسٰى
لِمِيۡقَاتِنَا
وَكَلَّمَهٗ
رَبُّهٗ
ۙ
قَالَ
رَبِّ
اَرِنِىۡۤ
اَنۡظُرۡ
اِلَيۡكَ
ؕ
قَالَ
لَنۡ
تَرٰٮنِىۡ
وَلٰـكِنِ
انْظُرۡ
اِلَى
الۡجَـبَلِ
فَاِنِ
اسۡتَقَرَّ
مَكَانَهٗ
فَسَوۡفَ
تَرٰٮنِىۡ
ۚ
فَلَمَّا
تَجَلّٰى
رَبُّهٗ
لِلۡجَبَلِ
جَعَلَهٗ
دَكًّا
وَّخَرَّ
مُوۡسٰى
صَعِقًا
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَاقَ
قَالَ
سُبۡحٰنَكَ
تُبۡتُ
اِلَيۡكَ
وَاَنَا
اَوَّلُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
143
وَقَطَّعۡنٰهُمُ
اثۡنَتَىۡ
عَشۡرَةَ
اَسۡبَاطًا
اُمَمًا
ؕ
وَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰى
مُوۡسٰٓى
اِذِ
اسۡتَسۡقٰٮهُ
قَوۡمُهٗۤ
اَنِ
اضۡرِبْ
بِّعَصَاكَ
الۡحَجَرَ
ۚ
فَاْنۢبَجَسَتۡ
مِنۡهُ
اثۡنَتَا
عَشۡرَةَ
عَيۡنًا
ؕ
قَدۡ
عَلِمَ
كُلُّ
اُنَاسٍ
مَّشۡرَبَهُمۡؕ
وَظَلَّلۡنَا
عَلَيۡهِمُ
الۡغَمَامَ
وَاَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡهِمُ
الۡمَنَّ
وَالسَّلۡوٰىؕ
كُلُوۡا
مِنۡ
طَيِّبٰتِ
مَا
رَزَقۡنٰكُمۡؕ
وَ
مَا
ظَلَمُوۡنَا
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
160
وَلَوۡ
شِئۡنَا
لَرَفَعۡنٰهُ
بِهَا
وَلٰـكِنَّهٗۤ
اَخۡلَدَ
اِلَى
الۡاَرۡضِ
وَاتَّبَعَ
هَوٰٮهُ
ۚ
فَمَثَلُهٗ
كَمَثَلِ
الۡـكَلۡبِ
ۚ
اِنۡ
تَحۡمِلۡ
عَلَيۡهِ
يَلۡهَثۡ
اَوۡ
تَتۡرُكۡهُ
يَلۡهَث
ؕ
ذٰ
لِكَ
مَثَلُ
الۡقَوۡمِ
الَّذِيۡنَ
كَذَّبُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
ۚ
فَاقۡصُصِ
الۡقَصَصَ
لَعَلَّهُمۡ
يَتَفَكَّرُوۡنَ
176
يَسۡـَٔـــلُوۡنَكَ
عَنِ
السَّاعَةِ
اَيَّانَ
مُرۡسٰٮهَا
ؕ
قُلۡ
اِنَّمَا
عِلۡمُهَا
عِنۡدَ
رَبِّىۡ
ۚ
لَا
يُجَلِّيۡهَا
لِوَقۡتِهَاۤ
اِلَّا
هُوَۘ
ؕؔ
ثَقُلَتۡ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
لَا
تَاۡتِيۡكُمۡ
اِلَّا
بَغۡتَةً
ؕ
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
كَاَنَّكَ
حَفِىٌّ
عَنۡهَا
ؕ
قُلۡ
اِنَّمَا
عِلۡمُهَا
عِنۡدَ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
187
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمۡ
تَقۡتُلُوۡهُمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
قَتَلَهُمۡ
وَمَا
رَمَيۡتَ
اِذۡ
رَمَيۡتَ
وَ
لٰـكِنَّ
اللّٰهَ
رَمٰى
ۚ
وَلِيُبۡلِىَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
مِنۡهُ
بَلَاۤءً
حَسَنًا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
سَمِيۡعٌ
عَلِيۡمٌ
17
وَمَا
لَهُمۡ
اَلَّا
يُعَذِّبَهُمُ
اللّٰهُ
وَهُمۡ
يَصُدُّوۡنَ
عَنِ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِ
وَمَا
كَانُوۡۤا
اَوۡلِيَآءَهٗ
ؕ
اِنۡ
اَوۡلِيَآؤُهٗۤ
اِلَّا
الۡمُتَّقُوۡنَ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
34
اِذۡ
اَنۡتُمۡ
بِالۡعُدۡوَةِ
الدُّنۡيَا
وَهُمۡ
بِالۡعُدۡوَةِ
الۡقُصۡوٰى
وَ
الرَّكۡبُ
اَسۡفَلَ
مِنۡكُمۡؕ
وَلَوۡ
تَوَاعَدْتُّمۡ
لَاخۡتَلَفۡتُمۡ
فِى
الۡمِيۡعٰدِۙ
وَلٰـكِنۡ
لِّيَقۡضِىَ
اللّٰهُ
اَمۡرًا
كَانَ
مَفۡعُوۡلًا ۙ
لِّيَهۡلِكَ
مَنۡ
هَلَكَ
عَنۡۢ
بَيِّنَةٍ
وَّيَحۡيٰى
مَنۡ
حَىَّ
عَنۡۢ
بَيِّنَةٍ
ؕ
وَاِنَّ
اللّٰهَ
لَسَمِيۡعٌ
عَلِيۡمٌۙ
42
اِذۡ
يُرِيۡكَهُمُ
اللّٰهُ
فِىۡ
مَنَامِكَ
قَلِيۡلًا
ؕ
وَّلَوۡ
اَرٰٮكَهُمۡ
كَثِيۡرًا
لَّـفَشِلۡـتُمۡ
وَلَـتَـنَازَعۡتُمۡ
فِى
الۡاَمۡرِ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
سَلَّمَؕ
اِنَّهٗ
عَلِيۡمٌۢ
بِذَاتِ
الصُّدُوۡرِ
43
وَاَلَّفَ
بَيۡنَ
قُلُوۡبِهِمۡؕ
لَوۡ
اَنۡفَقۡتَ
مَا
فِى
الۡاَرۡضِ
جَمِيۡعًا
مَّاۤ
اَلَّفۡتَ
بَيۡنَ
قُلُوۡبِهِمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
اَلَّفَ
بَيۡنَهُمۡؕ
اِنَّهٗ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
63
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
لَوۡ
كَانَ
عَرَضًا
قَرِيۡبًا
وَّسَفَرًا
قَاصِدًا
لَّاتَّبَعُوۡكَ
وَلٰـكِنۡۢ
بَعُدَتۡ
عَلَيۡهِمُ
الشُّقَّةُ
ؕ
وَسَيَحۡلِفُوۡنَ
بِاللّٰهِ
لَوِ
اسۡتَطَعۡنَا
لَخَـرَجۡنَا
مَعَكُمۡ
ۚ
يُهۡلِكُوۡنَ
اَنۡفُسَهُمۡ
ۚ
وَاللّٰهُ
يَعۡلَمُ
اِنَّهُمۡ
لَـكٰذِبُوۡنَ
42
۱۲ع
وَلَوۡ
اَرَادُوۡا
الۡخُـرُوۡجَ
لَاَعَدُّوۡا
لَهٗ
عُدَّةً
وَّلٰـكِنۡ
كَرِهَ
اللّٰهُ
انۢبِعَاثَهُمۡ
فَثَبَّطَهُمۡ
وَقِيۡلَ
اقۡعُدُوۡا
مَعَ
الۡقٰعِدِيۡنَ
46
وَيَحۡلِفُوۡنَ
بِاللّٰهِ
اِنَّهُمۡ
لَمِنۡكُمۡؕ
وَمَا
هُمۡ
مِّنۡكُمۡ
وَلٰـكِنَّهُمۡ
قَوۡمٌ
يَّفۡرَقُوۡنَ
56
اَلَمۡ
يَاۡتِهِمۡ
نَبَاُ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
قَوۡمِ
نُوۡحٍ
وَّعَادٍ
وَّثَمُوۡدَ
ۙ
وَقَوۡمِ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَاَصۡحٰبِ
مَدۡيَنَ
وَالۡمُؤۡتَفِكٰتِ
ؕ
اَتَتۡهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
ۚ
فَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيَظۡلِمَهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
70
لٰـكِنِ
الرَّسُوۡلُ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ
جَاهَدُوۡا
بِاَمۡوَالِهِمۡ
وَاَنۡفُسِهِمۡؕ
وَاُولٰۤٮِٕكَ
لَهُمُ
الۡخَيۡـرٰتُ
وَاُولٰۤٮِٕكَ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
88
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
كَانَ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنُ
اَنۡ
يُّفۡتَـرٰى
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنۡ
تَصۡدِيۡقَ
الَّذِىۡ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
وَتَفۡصِيۡلَ
الۡكِتٰبِ
لَا
رَيۡبَ
فِيۡهِ
مِنۡ
رَّبِّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
37
۳-المنزل
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يَظۡلِمُ
النَّاسَ
شَيۡــًٔا
وَّلٰـكِنَّ
النَّاسَ
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
44
اَلَاۤ
اِنَّ
لِلّٰهِ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
وَعۡدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ
وَّلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
55
وَمَا
ظَنُّ
الَّذِيۡنَ
يَفۡتَرُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
الۡكَذِبَ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَشۡكُرُوۡنَ
60
۱۱ع
قُلۡ
يٰۤاَيُّهَا
النَّاسُ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
فِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡ
دِيۡنِىۡ
فَلَاۤ
اَعۡبُدُ
الَّذِيۡنَ
تَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنۡ
اَعۡبُدُ
اللّٰهَ
الَّذِىۡ
يَتَوَفّٰٮكُمۡ
ۖۚ
وَاُمِرۡتُ
اَنۡ
اَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
104
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَفَمَنۡ
كَانَ
عَلٰى
بَيِّنَةٍ
مِّنۡ
رَّبِّهٖ
وَيَتۡلُوۡهُ
شَاهِدٌ
مِّنۡهُ
وَمِنۡ
قَبۡلِهٖ
كِتٰبُ
مُوۡسٰٓى
اِمَامًا
وَّرَحۡمَةً
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِهٖ
ؕ
وَمَنۡ
يَّكۡفُرۡ
بِهٖ
مِنَ
الۡاَحۡزَابِ
فَالنَّارُ
مَوۡعِدُهٗ
ۚ
فَلَا
تَكُ
فِىۡ
مِرۡيَةٍ
مِّنۡهُ
اِنَّهُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّكَ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
17
وَيٰقَوۡمِ
لَاۤ
اَسۡـــَٔلُكُمۡ
عَلَيۡهِ
مَالًا
ؕاِنۡ
اَجۡرِىَ
اِلَّا
عَلَى
اللّٰهِ
وَمَاۤ
اَنَا
بِطَارِدِ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
ؕ
اِنَّهُمۡ
مُّلٰقُوۡا
رَبِّهِمۡ
وَلٰـكِنِّىۡۤ
اَرٰٮكُمۡ
قَوۡمًا
تَجۡهَلُوۡنَ
29
وَمَا
ظَلَمۡنٰهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
ظَلَمُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
فَمَاۤ
اَغۡنَتۡ
عَنۡهُمۡ
اٰلِهَتُهُمُ
الَّتِىۡ
يَدۡعُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍ
لَّمَّا
جَآءَ
اَمۡرُ
رَبِّكَؕ
وَمَا
زَادُوۡهُمۡ
غَيۡرَ
تَتۡبِيۡبٍ
101
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَالَ
الَّذِى
اشۡتَرٰٮهُ
مِنۡ
مِّصۡرَ
لِامۡرَاَتِهٖۤ
اَكۡرِمِىۡ
مَثۡوٰٮهُ
عَسٰٓى
اَنۡ
يَّـنۡفَعَنَاۤ
اَوۡ
نَـتَّخِذَهٗ
وَلَدًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوۡسُفَ
فِى
الۡاَرۡضِوَلِنُعَلِّمَهٗ
مِنۡ
تَاۡوِيۡلِ
الۡاَحَادِيۡثِؕ
وَاللّٰهُ
غَالِبٌ
عَلٰٓى
اَمۡرِهٖ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
21
وَاتَّبَعۡتُ
مِلَّةَ
اٰبَآءِىۡۤ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَؕ
مَا
كَانَ
لَنَاۤ
اَنۡ
نُّشۡرِكَ
بِاللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍؕ
ذٰلِكَ
مِنۡ
فَضۡلِ
اللّٰهِ
عَلَيۡنَا
وَعَلَى
النَّاسِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشۡكُرُوۡنَ
38
مَا
تَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِهٖۤ
اِلَّاۤ
اَسۡمَآءً
سَمَّيۡتُمُوۡهَاۤ
اَنۡـتُمۡ
وَ
اٰبَآؤُكُمۡ
مَّاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
بِهَا
مِنۡ
سُلۡطٰنٍؕ
اِنِ
الۡحُكۡمُ
اِلَّا
لِلّٰهِؕ
اَمَرَ
اَلَّا
تَعۡبُدُوۡۤا
اِلَّاۤ
اِيَّاهُؕ
ذٰلِكَ
الدِّيۡنُ
الۡقَيِّمُ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
40
وَلَمَّا
دَخَلُوۡا
مِنۡ
حَيۡثُ
اَمَرَهُمۡ
اَبُوۡهُمۡ
ؕمَا
كَانَ
يُغۡنِىۡ
عَنۡهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍ
اِلَّا
حَاجَةً
فِىۡ
نَفۡسِ
يَعۡقُوۡبَ
قَضٰٮهَاؕ
وَاِنَّهٗ
لَذُوۡ
عِلۡمٍ
لِّمَا
عَلَّمۡنٰهُ
وَلٰكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
68
۲ع
لَـقَدۡ
كَانَ
فِىۡ
قَصَصِهِمۡ
عِبۡرَةٌ
لِّاُولِى
الۡاَلۡبَابِؕ
مَا
كَانَ
حَدِيۡثًا
يُّفۡتَـرٰى
وَلٰـكِنۡ
تَصۡدِيۡقَ
الَّذِىۡ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
وَتَفۡصِيۡلَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُدًى
وَّرَحۡمَةً
لِّـقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
111
۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓـمّٓرٰ
تِلۡكَ
اٰيٰتُ
الۡكِتٰبِؕ
وَالَّذِىۡۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
مِنۡ
رَّبِّكَ
الۡحَـقُّ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
1
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَتۡ
لَهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
اِنۡ
نَّحۡنُ
اِلَّا
بَشَرٌ
مِّثۡلُكُمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
يَمُنُّ
عَلٰى
مَنۡ
يَّشَآءُ
مِنۡ
عِبَادِهٖؕ
وَمَا
كَانَ
لَنَاۤ
اَنۡ
نَّاۡتِيَكُمۡ
بِسُلۡطٰنٍ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
وَعَلَى
اللّٰهِ
فَلۡيَتَوَكَّلِ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
11
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَنۡ
كَفَرَ
بِاللّٰهِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
اِيۡمَانِهٖۤ
اِلَّا
مَنۡ
اُكۡرِهَ
وَقَلۡبُهٗ
مُطۡمَٮِٕنٌّۢ
بِالۡاِيۡمَانِ
وَلٰـكِنۡ
مَّنۡ
شَرَحَ
بِالۡكُفۡرِ
صَدۡرًا
فَعَلَيۡهِمۡ
غَضَبٌ
مِّنَ
اللّٰهِۚ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
عَظِيۡمٌ
106
وَعَلَى
الَّذِيۡنَ
هَادُوۡا
حَرَّمۡنَا
مَا
قَصَصۡنَا
عَلَيۡكَ
مِنۡ
قَبۡلُۚ
وَمَا
ظَلَمۡنٰهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
118
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تُسَبِّحُ
لَهُ
السَّمٰوٰتُ
السَّبۡعُ
وَالۡاَرۡضُ
وَمَنۡ
فِيۡهِنَّؕ
وَاِنۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
اِلَّا
يُسَبِّحُ
بِحَمۡدِهٖ
وَلٰـكِنۡ
لَّا
تَفۡقَهُوۡنَ
تَسۡبِيۡحَهُمۡؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
حَلِيۡمًا
غَفُوۡرًا
44
۴-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ مَریَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
اِنَّمَاۤ
اَنَا
رَسُوۡلُ
رَبِّكِ
ۖ
لِاَهَبَ
لَـكِ' title='Search'>
لَـكِ
غُلٰمًا
زَكِيًّا
19
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَكَذَّبُوۡهُمَا
فَكَانُوۡا
مِنَ
لَـكِيۡنَ' title='Search'>
الۡمُهۡ
لَـكِ
يۡنَ
48
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
بِالذِّكۡرِ
لَمَّا
جَآءَهُمۡۚ
وَاِنَّهٗ
لَـكِتٰبٌ' title='Search'>
لَـكِ
تٰبٌ
عَزِيۡزٌۙ
41
۶-المنزل
Web Audio Player Demo
3
Total 77 Match Found for
لَـكِ
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com